شكلت سنة 2018، نقطة سوداء جديدة في تاريخ حرية الصحافة و وسلامة ممتهني مهنة المتابعب، حيث قضى أزيد من 94 صحفيا جراء أعمال عنف في مناطق مختلفة حول العالم، مقابل 84 قتيل سنة 2017.
تقرير للاتحاد الدولي للصحفيين (منظمة دولية مقرها في بروكسل)، أكد أن العدد يتضمن حالات قتل عمد أو بسبب تفجيرات، فضلاً عن تعرض صحفيين لإطلاق نار بشكل عرضي أثناء تغطيتهم لأحداث.
إلى ذلك، اعتبر ذات التقرير أن البلد الأكثر خطورة للصحفيين كان أفغانستان، حيث قتل فيها 16 صحفيا، ومن بعدها المكسيك التي شهدت مقتل 11 صحفيا.