شكفت متابعة مكالمات هاتفية، تورط مسؤولين كبار في مناصب حساسة، في تسهيل مرور ممنوعات، ضمن شبكة دولية للإتجار بالمخدرات، تنشط على النقاط الحدودية و المعابر البرية، جرت معها أسماء جنود ودركيين وعناصر بالقوات المساعدة.
الملف الذي كشفه مسؤولون كبار بالقوات المسلحة الملكية، حمل إلى السطح عمليات لتهريب المخدرات من مراكز حدودية حساسة، سواء عبر البر أو البحر، تورط فيها جنود ومسؤولوهم.
إلى ذلك يتم التحقيق حالياً مع مسؤول كبير، كان يشتغل بالمنطقة الجنوبية على خلفية ذات الملف، قبل أن يتم نقله إلى المنطقة الشمالية، حيث سيتم تفكيك شبكات للتهجير السري وأخرى لتهريب المخدرات.