إضافة الساعة واعتماد التوقيت الصيفي بالمملكة المغربية، يبدو أنه بات موضوعا للانتقاد بعد إطلاق المطلب الشعبي المنادي بإلغاء قد بدأ يلقى آذانا صاغية بعدما قررت وزارة إصلاح الإدارة والوظيفة العمومية إنجاز دراسة حول الآثار السلبية المترتبة عن هذا الإجراء.
الوزير بن عبد القادر طلب من وزارة الصحة مواكبة البحث الذي يقوم به مركز للدراسات خاصة في الجانب المتعلق بالآثار الصحية السلبية الذي قد يسببه التغيير المستمر الذي يطرأ على الساعة البيولوجية.
ومن المنتظر أن يتم اتخاذ قرار بإلغاء العمل بالتوقيت الصيفي أو الاستمرار فيه على ضوء النتائج التي ستخلص إليها اللجنة المكلفة بالتتبع.