تداولت عدد من صفحات مواقع التواصل الإجتماعي مؤخراً، خبر زواج “تلميذ” من “أستاذته” التي تكبره بسنوات، مما فجر تبايناً في الأراء بين مرحب ومستنكر.
وفي خروج إعلامي لأم التلميذ؛ صرحت أن إبنها تزوج بأستاذة تكبره بفارق قليل في السن، نافيةً أنها سبقت ودرسته، كما أن الصورة التي روجت على مواقع التواصل الاجتماعي و بعض المواقع الالكترونية، تعود لها وليست لزوجة ابنها، مطالبة بالكف عن النبش في الحياة الخاصة للأفراد.
هذا ويتعلق الأمر بأستاذة لمادة الرياضيات، تنحدر من إقليم الجديدة، وتلميذ يدرس في المستوى الثانية بكالوريا، يبلغ من العمر 19 سنة، عقدا قرانهما قبل أسبوعين بحضور أسرتيهما.