وصل سعر الكيلوغرام الواحد من الخضر، في أسواق مدن العيون و الداخلة، إلى ما مقداره 10 دراهم و 11 درهماً للكيلوغرام الواحد، مسجلا بذلك التهابا في الأسعار بشكل غير مسبوق.
السوق سجلت ايضاً ارتفاع أسعار البعض من أنواع الخضار الأخرى، إلى ما يزيد عن السعر المذكور بكثير، فيما أصبحت الفواكه، حلما لذوي الدخل المحدود.
ويعزى أمر الإرتفاع غير المعقول لهذه السلع الضرورية، إلى التخوف من انقطاعها، تبعا للإضراب المفتوح، الذي أعلنت عنه نقابة مهنيي وسائقي الشاحنات بجهات الصحراء، تماشياً و انخراطاً مع إضراب وطني مماثل.