قطاعات عديدة و حيوية، باتت تعرف حركية اجتماعية و نقابية تمثلت في إضراب في التعليم، وأخرى متواصلة في الصحة والنقل، ما يضع النقابات والحكومة وجها لوجه.
ويتمثل المطلب الرئيسي للنقابات المتعلقة بالقطاعات السالفة الذكر في الزيادة في الأجور، إذ سيكون الطرفان ملزمين بالتحلي بروح المسؤولية، وتحقيق مطلب الوضوح والصراحة في هذا الحوار.
الإضرابات المتكررة و التصعيد منها من شأنه أن يعيد للنقابات دورها الوسائطي، الذي يجب أن تستغله بتجاوز المزايدات وتكريس تعاقدات واضحة مع الشغيلة تنبني على التدرج والثقة لتحسين أوضاعها بشكل واقعي وملموس.