أكّد قيادي في ميليشيات تابعة لحكومة الوفاق الوطني، أنهم ينتظرون وصول أسلحة تركية جديدة إلى العاصمة طرابلس، وذلك كدعم للميليشيات التي تتشابك مع الجيش الوطني الليبي.
وقال آمر سلاح المدفعية في عملية ’’بركان الغضب‘‘، العقيد فرج مصطفى إخليل، ’’ قريبًا سوف نملك المبادرة من جديد بوصول دعم نوعي، وننتظر عودة العناصر التي تم تدريبها في الخارج ‘‘.
وأضاف إخليل ’’ وستشهد الساحة عودة الطيران الحربي والمسير لقواتنا بكثافة، إضافة إلى قوة بأطقم ليبية ‘‘.
وتابع ’’ الطرف الأجنبي الذي زودنا بالمعدات اشترط تدريب كوادر وطنية، وهذا ما أخذ وقتًا طويلاً نوعا ما كما حدث مع مدرعات التايقر ‘‘.
وأتم مُهددًا باقتحام ترهونة وبني وليد بعيد وصول المعدات الجديدة وبظرف 25 يومًا.