دافع الوزير الأول الجزائري عن قرار حكومته بقطع الانترنت تزامنا والبكالوريا، من منطلق حماية الامتحان ومصداقيته، نافيا حصول خسائر مالية كبيرة للشركات التي تعتمد في نشاطها على الشبكة العنكبوتية، وقدر أن الحديث عن خسائر بالملايير مبالغ فيه، قائلا “هل شركاتنا مدرجة في وول ستريت؟”.
وكانت الحكومة الجزائرية قد أعلنت في قرار جريئ، قطع خدمات الانترنت طيلة فترة الامتحانات، تجنباً لمشاكل تسريب الأسئلة و طرق الغش المبتكرة.