أطلق النّاشطون الفلسطينيون، على مواقع التواصل الإجتماعي، حملة أسموها : ضد تسريب العقارات والأراضي للمستوطنين في مدينة القدس المحتلّة.
وعبّر الفلسطينيّون عبر تغريداتهم، من خلال وسوم “التّسريب خيانة”، في إشارة إلى أنّ كُلّ من يساهم في تسريب أي عقار للمستوطنين، سيعتبرُ خائنا للقيم الوطنيّة والأخلاقية وقبل ذلك الدّينية، فضلا عن كونه يسهم في تسيير استيلاء المستوطنين على المباني والأراضي في القدس المحتلّة.
وكتب إعلاميّيون وصحافيّيون فلسطينيّون، بأنّه لا يجب ترك المقدس لوحده، أمام تكالب منظّمات الإستيطان.