إثر الاعتداء على 4 سياح يابانيين وسرقتهم باستعمال العنف، تقوم المديرية العامة للأمن الوطني بـ”مراكش”، بمجهودات البحث عن اللصوص، حيث عاشت منطقة درب “ضباشي”، بالقرب من ساحة “جامع الفنا”، استنفاراً أمنياً بحثاً عن المتهمين.
ويأتي هذا في العمليات التمشيطية التي تقوم بها الولايات الأمنية بمجموع ربوع المملكة، بغية التقليص والحد من هكذا أنواع من الجرائم.
إلى ذلك، عرفت ساحة “جامع الفنا” والاسواق المحيطة بها، استفحال الجريمة والسرقة في الاونة الاخيرة، مما يعد سببا مباشراً في تكاثر الجريمة والافعال المشينة المسيئة بالساحة العالمية، التي تعتبر ايقونة المغرب عالميا.