شيعت أمس الثلاثاء جنازة الممثلة “أمينة رشيد”، بعد صلاة العصر في موكب جنائزي مهيب، حضره أفراد أسرة الفقيدة وأقاربها وذويها و شخصيات فنية وسياسية، حيث رافقوا الجثمان إلى مثواها الأخير بمقبرة الرحمة، ضواحي مدينة الدار البيضاء.
وبهذه المناسبة الأليمة، بعث الملك “محمد السادس” ببرقية تعزية، أعرب فيها عن مواساته في هذه المناسبة المحزنة، لكافة أهل وذوي الفنانة الراحلة،ومن خلالهم للأسرة الفنية الوطنية، ولكافة أصدقاء الفقيدة ومحبيها.
جدير بالذكر أن الفنانة “أمينة رشيد”، إنتقلت إلى دار البقاء، أول أمس الإثنين بالعاصمة الإقتصادية الدار البيضاء،عن سن يناهز 83 سن،ة بعد صراع مع المرض ومسيرة فنية طويلة امتدت لعقود.