عانق الصحافي و المدون “عمر الراضي”، الثلاثاء (31 دجنبر 2019) أسوار سجن عين السبع بالدار البيضاء، بعدما قررت هيئة الحكم بالمحكمة الابتدائية، في طلب المتابعة في حالة سراح، الذي كان قد استأنفه دفاعه بعد رفضه من قبل.
الراضي أورد في تصريحات للصحافة بعد مغادرته “أنا سعيد بمغادرتي للسجن بسراح مؤقت بعد استئنافه من هيئة الدفاع”، مضيفا “أتمنى أن يحكم القضاء بشكل معقول يخدم الديمقراطية وحقوق الإنسان” .
إلى ذلك وجه الراضي الشكر لهيئة دفاعه ولكل المتضامنين معه، خاتما تصريحه بالقول “بغي نرتاح”، وكان في استقبال الراضي أفراد عائلته وعدد من أصدقائه وصديقاته وبعض الحقوقيين والحقوقيات.