أقدمت طفلة تبلغ من العمر 11 ربيعاً على الانتحار شنقًا في منزل عائلتها مساء أول أمس الخميس 3 ماي الجاري.
الواقعة التي حصلت بمدينة تازة، يعتقد أن سببها استخدام القاصر للعبة الحوت الأزرق، التطبيق الإلكتروني الذي اتهمه عديدون بغسل الدّماغ للأطفال والمراهقين، فضلاً عن تحرضهم على الانتحار، وتأخذ اللعبة اسمها من ظاهرة انتحار الحيتان الزرقاء.
مصادر إعلامية أكدت أن النيابة العامة أمرت بنقل جثة الهالكة، التي كانت تدرس قيد حياتها بالمرحلة الإبتدائية، قبل عرضها على الطب الشرعي قصد القيام بعملية التشريح.