يدخل الثوم في العديد من الإستخدامات العلاجية، ويُعتبر علاجاً للكثير من الأمراض، وتناوله على الرّيق له عدّة فوائد، إذ يعمل الثّوم على خفض نسبة “الكولسترول” في الدّم، ويُساعد على الوقاية والعلاج من أمراض السرطان.
وأثبتت الدّراسات أنّه علاج ناجع، وفعّال للمشاكل العصبية ولإضطرابات الجهاز العصبي، ويمنع الثوم من تطور مرض الزهايمر، إضافة إلى أنّ تناوله بشكل منتظم يُعطي للوجه نضارةً وحيوية.
إلى ذلك، يظلُّ تناول الثوم بكميات كبيرة شيئاً مُضرّاً، يُؤدّي إلى أضرار؛ منها إصابة الشّخص بعُسر في الهضم، ويُسبب مشاكل للمعدة التي تكون مصابة بتقرّحات والتهابات، كما أنّ له أثاراً جانبيّةً منها هبوط سكّر الدّم، الصداع، الغثيان والتّعب.