في ظروف جد مزرية، تعيش السيدة “فاطمة”، وهي تصارع مرض مزمن أفقدها القدرة على الوقوف بالشكل المعتاد، أمام ظروف الحياة القاسية و تكاليف العلاج الباظهة، إنهارت فور وقوفها أمام الكاميرا، حيث شرحت وضعيتها الصعبة.
مطالبة باستكمال العلاج بإحدى المراكز الإستشفائية بمدن الشمال، تضيف السيدة الأربعينية التي تقطن في منزل متواضع بحي “ولي العهد” (دير أيدك)، شمالي العيون، حيث تجابه وحيدة الظروف القاسية للحياة، التي لا يكفي مدخولها المحدود لمجابتها، مجتمعة مع المرض.